عاشت ماريا وسط الابن والأب، كلاهما متساويان في المنزلة العلمية…ومختلفان في المشاعر والعاطفة الانسانية تجاهها..
فالأب برغم فارق السن الكبير أحبها وذاب فيها عشقا…والابن، كان يحاول التسلل إلى أعماقها وبشتى الطرق.
وجرت الحوادث والصراعات من أجل الاستحواذ عليها…واحتارت مشاعرها واضطربت حياتها…فهل ترى بمن تعلقت ماريتا ودق له قلبها وانفتحت أبوابه؟!
أم هل ستخرج من تلك التجربة جريحة معذبة يائسة؟!
السلام عليكم
رابط لا يعمل
نفس الروايه 597 – آثار على الرمال دار النحاس
السلام عليكم
نفس الروايه 32 – خذ الحب واذهب! عبير القديمة