الكاتب: التصنيف: ,
التقييم

كان عمل أمبير في معرض الفنون في سيدني يتطلب كل وقتها وتفكيرها، ولا يترك لها وقت لأي شيء آخر أو لأي انسان.
خصوصا الفنان الملتحي والمتقلب المزاج جويل ماتسون، كانت تريد رسوماته…ليس اهتمامه الشخصي، لكنه أصر على أن يخفف من حدة صباعها.

كما أن إلهامه الفني أظهر قساوة استراليا، كذلك نمكنت عيناه من رؤية الحواجز التي وضعتها لأمبير لمواجهة العالم، هل خوفها من الحب سيبعد عنها الرجل الوحيد التي تمنته بصدق طوال حياتها؟

 

أترك رد