الكاتب: التصنيف: ,
التقييم

الظروف التي رافقت حياة مادلين لم تكن تسمح لها بغير القليل من الدروس الأساسية، لقنت نفسها العزف لأشهر عازفي الموسيقى مثل باخ شوبان ومزار.
وهي الآن في ربيعها الخامس والعشرين وأصبحت بارعة بصورة تكفي لتقوم بتدريس الموسيقى للأطفال. وكانت راضية بحياتها حتى بدأت تعزف موسيقى الياس شيبرد وعلى حين غرة، وقعت في الحب للمرة الثانية في حياتها ولكنه حب يائس.

 

يوجد رد واحد حتى الآن.

  1. يقول خوانيتا:

    نفس الرواية 1013 – لحن الحب

أترك رد