يمكن للمرء أن يكون كريما. وأن يشقى المرأة في نفس الرفت.
هكذا فكرت جينفرا، بعد بضعة شهور من زواجها من المركيز سيلفيو أورسيللا. ومع ذلك فهي لاتستطيع أن تلومه لأنها عرفت منذ أول لقاء لهما أنه لايزال مرتبطا، قلبا وقالبا، بذكرى زوجته هيلين التي انترعها الموت من حبه بعد سنة من سعادة غامرة. وإنه إذا كان قد رضى أن يتزوج بها فذلك لأنه أراد استمرار اسم أورسيللا
مرحبا
الرابط لا يعمل
شكرا للاستجابه