الكاتب: التصنيف: ,
التقييم

توالت الأيام وترعرعت الطفلة محاطة بحنان وعناية “زيتا” وأيضاً برعاية “تايلور”. حقاً لقد كان العمدة بتصرفه هذا حكيماً في حل هذه المشكلة. إذ كان الطفل هو لبها. وجدت “ريتا” من تناديها “ماما” و”تايلور” وجد من تحمل إسمه.

التحميل من هنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

يوجد رد واحد حتى الآن.

  1. يقول sanaa4i:

    مشكورين علي المجهود

أترك رد