سمعت إيما طرقا على الباب فاعتدلت في جلستها، واستعادت هدوء أعصابها قبل أن تطلب من الطارق الدخول بصوت ثابت.
كان الطارق هو جوني، وقد أمسك بيده قدحا من القهوة، قال:
– يمكنك الحصول على هذا القدح بشرط ألا تلقي به في وجهي.
– كان بودي أن أفعل ذلك لولا أنني بحاجة إلى الكافيين حتى أستعيد نشاطي.
شكرته بابتسامة بينما كان يناولها قدح الفهوة الذي يتصاعد منه الدخان، وقالت تسأله:
– كيف عرفت أنني أحب القهوة سادة؟
– لقد سألت عنك كوكي فأخبرتني أنك تحبينها سادة وساخنة جداً، وثقيلة ومركزة.
كان الطارق هو جوني، وقد أمسك بيده قدحا من القهوة، قال:
– يمكنك الحصول على هذا القدح بشرط ألا تلقي به في وجهي.
– كان بودي أن أفعل ذلك لولا أنني بحاجة إلى الكافيين حتى أستعيد نشاطي.
شكرته بابتسامة بينما كان يناولها قدح الفهوة الذي يتصاعد منه الدخان، وقالت تسأله:
– كيف عرفت أنني أحب القهوة سادة؟
– لقد سألت عنك كوكي فأخبرتني أنك تحبينها سادة وساخنة جداً، وثقيلة ومركزة.
التحميل من هنــــــــــــــــــــــــــــــا