الكاتب: التصنيف: ,
التقييم

أعطت ليزا سنة من عمرها لماكسيم ماريوت، وهذا وقت فوق الكفاية لكي يقرر إلى أين الوصول بعلاقتهما هذه.
وثلاثة أسابيع دون كلمة من ماكسيم، مثلت القشة التي قصمت ظهر البعير، وكان كل نهار يقوي من تصميم ليزا على إنهاء هذه العلاقة، وإذ بماكسيم يعود ليعرض عليها الزواج، وكان الزواج هو بالظبط ما كانت ليزا تريده، ولكن ماذا كان ماكسيم يتوقع بالظبط من تبادل عهود الزواج؟

 

أترك رد