كانت فرانكي تود أن تعرف خالتها أو بالأحرى خالة والدتها بشكل أفضل، وأن تعرف أيضاً ما خبأته لها تلك المرأة المسنة، وهو وصية ضخمة شرط أن تعتني فرانكي بالإسطبل والحمير الموجودة فيه . . .!
لكن فرانكي رفضت ذلك بحكم مهنتها كفتاة إعلان. إلى أن أجبرها شيئان على البقاء. أولهما، من سيعتني بتلك الحمير البائسة؟ ثم ذلك الطبيب البيطري المتعجرف ( مايك ليمينغ ) الذي يضع يده على المكان . . .
لابد ان تبرهن له أن ( فرانكي لاتيمير ) ليست مجرد فتاة مدنية تهتم بمظهرها وأناقتها فقط ….!
التحميل من هنـــــــــــــــــــــــــــــــا
